هل تتأثر قطاعات الزراعة بسبب التصعيد بالمنطقة؟.. الأمانة المركزية للزراعة بحزب الجبهة الوطنية تُجيب - لايف نيوز

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

كشف الدكتور محمد علي فهيم، أمين مساعد الأمانة المركزية للزراعة والري بحزب الجبهة الوطنية، مدى تأثر قطاعات الزراعة بوقف مصانع الأسمدة في ظل الأازمة المتاصعدة في المنطقة بين إيران وإسرائيل .


وقال في مداخلة هاتفية في برنامج “ كلمة اخيرة” المذاع على قناة “ أون”،:"  "لحسن الحظ أن التراكيب المحصولية الموجودة حالياً مثل الأرز والقطن والذرة والقصب أخذوا جزءاً مهماً من احتياجاتهم السمادية بالإضافة لوجود مخزون في تلك المصانع رغم توقفها."


وأضاف:" في حال طول أمد الأزمة ووجود ضغط في الطلب، سيتم ضخ المخزون في تلك المصانع للسوق المحلي بالإضافة لمخزون الجمعيات الزراعية."

مواصلاً: "الموضوع ليس فقط متعلقاً بمؤسسات الدولة المعنية بالأمر، لكن هناك اجتماعات عقدت خلال الفترة الماضية عبر قيادات الحزب لدراسة الأمر."


متوقعاً أن يكون مخزون المصانع والجمعيات من الأسمدة كافياً في حال طول أمد الأزمة التي ربما تطول لبعض أسابيع " وعلقت الحديدي  : بعضه أسابيع تعني ثلاثة أو أربعة هل نواجه مشكلة بعدها ليرد :  " لاتوجد مشكلة على مدار الاجل المتوسط إلا في حال رفع الاسعار بشكل مبالغ فيه  وهناك أولويات  للسوق المحل لدينا 10 مليون فدان  مزروع حاليا وفي وقت  الازمات مثل كل الدول أن تقلل حصص التصدير وتوجه للسوق المحلي "


" مشدداً : محاصيل العروة الصيفية تضم القطن والذرة والارز  والمحاصيل الخضر الحلوة مثل التمور والرمان والمانجا والرمان والموالح  ومعظم الفاكهة لايستخدم أسممدة أحادية وهذا من حسن الحظ حيث تعتمد بالاخص  الاراضي الجديدة الاسمدة المركبة "


مشدداً على ضرورة التحوط  في حال طول أمد الازمة  من خلال قرارات غستبقاية على غرار قطاعات الغاز  والبترول منها وقف تصدير   الاسمدة  "

أخبار ذات صلة

0 تعليق